أن تكون الصحبة والأخوة في الله عز وجل.
أن يكون الصاحب ذا خلق ودين، فقد قال : { المرء على دين خليله فلينظر أحدكم من يخالل .
أن يكون الصاحب ذا عقل راجح
أن يكون عدلاً غير فاسق، متبعاً غير مبتدع.
ومن آداب الصاحب: أن يستر عيوب صاحبه ولا ينشرها.
أن يذبّ عنه ويردّ غيبته إذا تُكلم عليه في المجالس.
أن ينصره ظالماً أو مظلوماً. ونصره ظالماً بكفه عن الظلم ومنعه منه.
ألا يبخل عليه إذا احتاج إلى معونته، فالصديق وقت الضيق.
- أن يؤثره على نفسه ويقدمه على غيره.
- أن يشاركه في أفراحه، ويواسيه في أحزانه وأتراحه.
- أن يكثر من الدعاء له بظهر الغيب.
- أن ينصفه من نفسه عند الاختلاف.
- ألا ينسى مودته، فالحرّ من راعى وداد لحظة.